مسابقة أفضل مألف لقصص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوانى اخواتى الافاضل سنبدء اليوم مسابقة جديدة وهي

مسابقة أفضل مألف لقصص

وهي عبارة عن وضع قصة من تأليفك وسنصوت أيها أفضل قصة

ومن يريد المشاركة فليرسل لي قصة برسالة خاصة أو يضعها في مشاركة ي هذا الموضوع

على بركة الله نبدأ

مع العلم ان يوجد جوائز قيمة للفائزين

ادارة الشبكة

بسم الله الرحمن الرحيم
إن حياة الشعب الفلسطيني تزخر بمئات ألاف القصص التي تتحدث عن معاناة شعب قاوم المدفع بالحجر عن معاناة شعب دفع فاتورة الدم من جراء الصمت العربي على ما يراه من مذابح يومية بحق الأطفال الرضع والشيوخ الركع و كأنه يشاهد مسلسل درامي لا طريق توصله إلى الواقع.

و من هذه القصص قصة طفل ولد في رحم المعاناة ، قصة طفل لم يعرف للسعادة طريق,تحكي قصة هذا الطفل أن أسرة كانت تظن الحياة سعيدة وهي تعيش في بيت صغير داخل بستان لهم ملئ بالأشجار المثمرة كانت تحلم هذه الأسرة أن تنجب طفل جميل يعيشون و إياه بأمان لكن في يوم من الأيام تفاجئ الأب بجيش كبير يدخل البستان و يأمرهم بالخروج من البستان فرفض الأب وحاول منعهم ولكنهم قتلوه فشردت الأم وهي لا تعرف إلى أي مكان تذهب فبينما هي تمشي إذ وصلت إلى أُناس فقراء لكنهم رغم فقرهم رحبوا بها في بيتهم وفي هذه الساعات الصعبة ولد الطفل ولد وهو لا يعرف معنى كلمة أب ولد وهو يتيم الأب .
ربت الأم هذا الطفل التي سمته همام وهي تمنع عن نفسها الطعام لتطعمه وعلمته ماذا تعني كلمة فلسطين و زرعت فيه حب الوطن و ربته على المبادئ الإسلامية حتى ترعرع ووصل عمره إلى قرابة السادسة وألحقته أمه في مركز تحفيظ القرآن الكريم في المسجد الذي في القرية و أصبح بين الذين يريدون حفظ القرآن الكريم " كتاب الله " وظهرت عليه علامات تدل على أنه ذكي و قوي البنية و عندما وصل عمره إلى العشرين أصر الانتقام لأبيه فلتحق بصفوف الثوار واثبت هذا الشاب بنصائح أمه و المبادئ التي ربته أمه عليها أنه ذو قدرة على تحمل المسؤولية و في ذلك الوقت كان الثوار ينظموا لعملية استشهادية يتم فيها قتل مجموعة من جنود الاحتلال الذين قتلوا الشعب الفلسطيني و شردوه و الذين قتلوا أباه الذي لم يراه فأصر على أن يكن أحد منفذي العملية الاستشهادية فوافق قائد الثوار فأسرع إلى البيت ليخبر أمه بأنه حان الوقت لأخذ ثأر أباه الذي قتله الاحتلال و حرموه من رأيته فوصل إلى البيت وأخبر أمه ففرحت أمه بهذا الخبر فرح شديد و أوصته أن يحرص على قتل أكبر عدد ممكن من الصهاينة و أخبرها أن موعد تنفيذ العملية يوم الجمعة بعد صلاة الفجر مباشرة وكان حينها اليوم السبت فذهب همام إلى صانع المتفجرات وكانت كنيته أبو الطيب و طلب منه أن تكون المواد المدخلة في المتفجرات أشد المواد و أن يكثر منها فوافق أبو الطيب و أصبح همام يحس بأن الوقت قد طول و أصبح يتشوق إلى يوم الجمعة .
و اقترب موعد العملية يوم الخميس بعد صلاة العشاء و أراد أحمد و رفاقه أن يقيموا الليل في المسجد الذي في القرية في المسجد الذي رباه الذي حضنه من طفولته و قاموا الليل ودعوا أن يوفقهم الله في العملية و أن يكرمهم بقتل أكبر عدد ممكن من الاحتلال وبينما كانوا يدعوا آذن المؤذن الفجر ففرح همام و رفاقه لاقتراب موعد العملية وبعد دقائق أصبح يحضر الناس إلى المسجد و بعدها بدقائق أقام المؤذن الصلاة و صلوا الفجر و بعد الصلاة خرج همام و رفاقه إلى مكان تسليم أبو الطيب المتفجرات و بعد دقائق حضر أبو الطيب و سلم المتفجرات لهمام و رفاقه و قال أبو الطيب لهمام : إن هذه المتفجرات التي بحوزتك الآن ستجرب لأول مرة فأرجو منك أن تضعها في نصف متجمع الصهاينة الخنازير ......
ذهب همام و رفاقه إلى مستعمرة تلابيب ثم ذهب همام إلى المتجمع التجاري ثم وضع المتفجرات في نصفه و خرج منه وذهب رفاقه كل واحد منهم إلى مكان وضع عبواته ومن ثم خرجوا من أماكنهم و فجروا المتفجرات و قُتل 85خنزير صهيوني و جُرح 97خنزير ومن ثم رجع همام إلى البيت و قال لأمه اليوم أخذت بعض ثأر أبي وسوف أأخذ بقيته قريبا إن شاء الله .
وبعد شهرين تزوج همام بابنة العائلة التي أسكنتهم عندها , و أنجب منها 3 أولاد و بنت , و سمى أكبرهم بلال , علمهم الأخلاق الحميدة وأذهبهم إلى المسجد ليحفظوا القرآن الكريم مثله و كبروا الأولاد الثلاثة والبنت و أصبح أبوهم قائد الثوار و في يوم أتى الخبر ويا ليته لم يأتي و لكنه أتى خبر هز أرجاء القرية خبر استشهاد همام استشهاد القائد أبو بلال فغضب الثوار غضبا شديدا و أقسموا أن يأخذوا ثأر أبو بلال الذي علمهم معنى كلمة فلسطين فأصبحوا يجهزون لعملية يردون بها على اغتيال القائد أبو بلال فأراد بلال و إخوته أن ينفذوا العملية الاستشهادية فتشاور المسئولون على هذا الرأي فوافقوا عليه ففرح بلال و إخوته و اقترحوا على المسئولين أن تكون هذه العملية الأولى من نوعها فقال المسئولون كيف ,قال بلال أن نقدم أنفسنا في سبيل الله فندهش المسئولون من هذا الاقتراح ففكروا به فترة طويلة ومن ثم وافقوا ففرح بلال و إخوته ثم ذهبوا إلى البيت لإخبار أمهم وصلوا البيت و أخبروا أمهم و في يوم العملية كانوا مستعدين أشد الاستعداد .
حان موعد العملية ذهب بلال و إخوته ليودعوا أمهم و أختهم وثم ذهبوا لينفذوا العملية فلبسوا المتفجرات وذهبوا إلى تلابيب وكان اليوم السبت الذي يدعى ( عيد اليهود ) وذهبوا في نصفهم و نطقوا الشهادتين و قالوا بسم الله الله أكبر و فجروا أنفسهم و في هذه العملية قتل 101يهودي و جرح 125 يهودي واستشهدوا في سبيل الله ثم في سبيل الوطن و إنا لله و إنا إليه لراجعون و حسبنا الله ونعم الوكيل

إن شاء الله بتعجبكم و على العموم عنوان القصة
معاناة طفل فلسطيني

السلام عليكم

قصة جميلة جدااا

مشكوووررر Smile

الله يجزيك الخير مشكووووور
الله يجعلني أفوز إنشاء الله

مشكووورر يارب بس انامدير

مابفوز

الله يسامحك

يا همام انهي المسابقة انا مش شايف حدا بدو يشارك انا بقول انو ابوو الطيب هو الفائز000

السلام عليكم

سامحنى اخى ابو طيب

كنت امزح Smile

ههههههههههههههههه

بارك الله فيك أخي أبو الطيب وجزاك كل خير على هالتاليف الرائع لكن انته في القصة شوية بتقول أحمد ورفاقه وبعدين قلت همام ورفاقه
وكمان في شغلة بالسهولة هاد دخاول تل ابيب وكل هالعدد هاد من القتلى يا راجل لو انهم خشوا جيش .................. ههههههههههههههه

فكرة القصة حلوة كثير لكنبدها شوية حبكة ........... اتفرج وشوف كيف قصتي ان شاء الله بتعجبكم ..............وبعدين بنقارن
ديروا بالكم انتم مش محددين موعد نهائي للمسابقة يعني ما بيجوز تنهوا المسابقة وتفوزوا الي بدكم اياه

تحياتي

أبو الوليد

بسم الله الرحمن الرحيم
قصة العقد الماسي
أسرة سعيدة في بيت إسلامي أسس على منهج الله , فكان مثالا للحب والألفة , والسكينة , والحرص على مرضاة الله .
فكان يعيش ثلاثتهم : الزوج أحمد , والزوجة مريم , وابنهم الغالي براء , في كوخ صغير بإحدى القرى الفقيرة المحافظة على الدين , والتقاليد , والعادات .
ولكن القدر أراد أن يحرم براء من أمه وهو في سن صغير , فحمل أحمد عبء التربية , ومشقة الحياة الصعبة , فنشأ براء فتى ملتزما حافظا لكتاب الله , متسلحا بالقرآن والسنة , رغم صغر سنه لان فيهما طريق النجاة في هذه الدنيا , وسبب سعادته فيها ما تمسك بهما .
وعندما بلغ الخامسة عشر من عمره , توفي والده الذي كان سنده في حياته فزاد عليه الحمل , رغم وعود أهل القرية بمساندته للتخفيف عنه , لكنه استمد التيسير والعون من الله , فكانت حياته في رضى الله وبتوكل عليه , وصبر على الابتلاءات , فكان الله معه يعينه على نوائب الزمان وبلواه . وفي يوم من الأيام جاء بعض التجار من إحدى الجزر مارين بالقرية , فاستضافهم أهل القرية ليستريحوا من نصب الطريق , ومن ثم يستطيعون إكمال طريقهم , وكان بين هؤلاء التجار رجل تبدوا عليه أمارات الحزن والبؤس لفقده أشياء ثمينة , في هذه الأثناء جاء براء إلي التجار يسألهم من فقد حزاما يحوي الكثير من النقود وعقدا ماسيا ثمينا جدا , فأعجبوا به واستبشروا خيرا , وفرح التاجر البائس واستبشر بعد حزن على ما فقد في طريقه , وكانت المفقودات من نصيبه وخاصته , وأصر التاجر أن يأخذ براء بعض النقود جزاء أمانته وصدق تعامله , فرفض براء لأنه فعل ما فعل لمراقبته لله , وأنه أراد الأجر والثواب من الله وحده , فهو وليه وناصره ومعينه .
فارتحل التجار مطمئنين أن الأمة بخير ما دام فيها مثل هذا الشاب الأمين المراقب لله في كل أموره المخلص له دوما .
ومرت السنوات , وبلغ براء العشرين من عمره وأصبح شابا جلدا قويا ملتحيا , يعرفه كل من في القرية والقرى المجاورة بحسن تعامله وصدق حديثه وأمانته واجتهاده في عمله والكل يتمنى أن يخطب هذا الشاب لابنته ولكن .. لا أحد يعلم ما يخبئ له القدر .
وفي يوم من الأيام عرض عليه بعض تجار قريته أن يذهبوا في رحلة تجارة يتكسبون منها , فوافق وتوكل على الله ودعاه أن يوفقه وأن يكتب له الخير في رحلته , ومضت الرحلة إلي مقصدها مرورا بعدد من القرى , ووصلوا قرية على البحر فأقاموا فيها , وباعوا واشتروا منها , وكان فضل الله عليهم عظيما إذ ربحوا في تجارتهم هذه الخير الكثير , وقرر التجار العودة بعد أن وفقهم الله في رحلتهم لكن براء أعجبه البحر وأراد أن يكمل الرحلة في بلاد الله مستكشفا ومتعلما , فتركه أصحابه بعد عناء وما يريد خاصة وأنه وحيدا في قريته.
وسكن براء في قريته الجديدة على شاطئ البحر وأعجب به سكانها ووجدوه رجلا صالحا , وفي يوم من الأيام أراد أن يخرج في رحلة بحرية إلي إحدى الجزر مع بعض أصحابه من القرية يتعرفون فيها على نعم الله ومخلوقاته التي خلقها , وكانت تلك أول رحلة يخوضها براء في البحر .
وانطلقت السفينة تخوض البحر وسبله , وتتلاطمها الأمواج من كل جانب , وبراء يتفكر في عظمة هذا البحر وفي عظمة الخالق لهذا المخلوق .
وفجأة هبت رياح قلبت الأمور , وحولت سعادة الأصحاب إلي جزع وأمل من الله أن ينجيهم من هذا الغم , وأن يسلمهم جميعا , ولكن الله كان يقدر أمرا لا يعلمه إلا هو , فغرقت السفينة بعد صراع مع الأمواج وتفرق الأصحاب بعد اجتماع , فمنهم من غرق ومنهم من لم يعرف مصيره .
واستيقظ أهل الجزيرة صباحا وكل منهم يشحذ همته للعمل باكرا , وكل منهم يسأل الله أن يرزقه في يومه هذا , وكانت هذه الجزيرة بعيدة جدا في وسط البحر لا يصل إليها أحد إلا بعد مدة من الزمن في هذا البحر الواسع .
وفجأة ما هذا الملقى على الشاطئ , انه شاب في ريعان الشباب ألقت به الأمواج على الشاطئ , فتسارع الرجال إلى حمله ونقله إلي أحد البيوت , حتى يسترد وعيه وتعود إليه صحته , وأفاق الشاب والكل حوله يهنئونه على السلامة وهو يقول لهم أين أنا .... أين أصحابي .. فاخبروه أنهم وجدوه وحده ملقى على الشاطئ وفاقدا لوعيه , فحمد الله وأثنى عليه أن أنجاه ودعا الله لأصحابه بالنجاة مثله , وأخبر سكان القرية باسمه وقصته فأعجب به أهل القرية وأصروا عليه أن يعيش معهم , فوافقهم وبعد عدة أيام قضاها في بيت أحد سكان القرية وبعد أن منَ الله عليه بنعمة الشفاء , قرر أن يترك البيت ويعمل ويتكسب لينفق على نفسه شاكرا لأهل القرية صنيعهم معه. وبدأ براء بالعمل بالتجارة حينا وبالصيد حينا آخر وبنى له كوخا صغيرا يأوي إليه كل مساء يرتاح من كد النهار وتعبه .
وأعجب به أهل القرية إعجابا شديدا , ورأوا فيه علامات الصلاح والتقوى والإخلاص , وسمع به أحد التجار فأراد أن يختبره قبل أن يختاره زوجا لابنة أخيه المتوفى , فجعله على تجارة له , فبارك الله لبراء في تجارته مع ذلك التاجر ورزقه الله خيرا كثير فيها فزاد إعجاب التاجر به وأراد أن يوفي بوعد قطعه على نفسه , فعرض على براء أن يزوجه من ابنة أخيه الوحيدة وأن يعيش معه في قصره فما كان براء ليرد نعمة أنعمها الله عليه فوافق , وعندما رأي العروس وجدها تلبس عقدا ماسيا يذكره فسال التاجر عن قصة ذلك العقد فأخبره أن أخيه كان تاجرا وكان يطوف القرى في رحلات تجارته فاشتراه ليكون هدية لابنته عند زواجها , وفي إحدى الرحلات وهو في تجارته فقد ذلك العقد في إحدى القرى وكان حزينا جدا لأن ذلك العقد غاليا عنده , ولكنه فرح فرحا شديدا عندما أرجع له شابا ذلك العقد , فكان دائما ما يذكر ذلك الشاب بالخير , وكان يتمنى أن يجمع الله به يوما من الأيام ليزوجه ابنته , ولكن قدر الله كان أن يتوفى أخي بعد أن أوصاني بابنته خيرا , وها أنا ذا أزوج ابنة أخي ولكن ليس ممن تمناه أخي لابنته ولكني أرى عليك يا براء علامات الخير والصلاح مثل ذلك الشاب لذلك أنا مطمئن على ابنة أخي معك .
فكانت المفاجأة ان أخبر براء التاجر أنه هو ذاك الشاب صاحب قصة العقد , وأنه هو من وجده وأرجعه إلى أخيه , ففرح التاجر فرحا شديدا وانكب على براء يحتضنه ويقبله ويشكر الله تعالى أن حقق دعوة أخيه .
وتزوج براء من الفتاة وكونا معا بيتا سعيدا ملؤه الحياة والمودة في رضى الله واقتداء بسنة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم .
هذا وأسال الله تعالى أن ينفع بهذه القصة الإسلام والمسلمين وأن يجعل منها مثلا يقتدي به لشباب المسلمين .

قصة جميلة جدا الله يجزيك الخير مشكوووووووور

بارك الله فيك اخي ابو الطيب على مشاعرك النبيلة

وانا مش زعلان يعني لو ما فازت قصتي وانته فزت ... كل واحد بيآخذ نصيبه واترك للادارة الاختيار مع مراعاة الضمير

أبو الوليد

مشكور اخي الكريم وبارك الله فيك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ملاك الحياة

» مسابقة أفضل مألف مرة ثانية فى المنتدي
» مسابقة أفضل تصميم
» مسابقة: صحابة شهداء ومجاهدون.
» [صور] أفضل تصاميمي في عالم الفوتوشوب (:
» مسابفة أفضل صورة من تصميمي